** نعم .. نحن فى زمن المسخ والكفر .. كل شئ جايز حتى دلع العجايز .. صدق أو لا تصدق ، ونحن فى زمن اللصوص والحرامية والكذابون ، أن كل شرفاء الشعب المصرى أصبحوا بلطجية ومخربين ومحرضين ، يدعون إلى الفوضى وعدم الإستقرار ، وإلى حرق مؤسسات الدولة ، وإرهاب الشرطة والنظام والحكومة .. وأن جماعة الإخوان المسلمين ، "الجماعة المحظورة" هم أبطال ووطنيين وثورجية ، يدعون لنبذ العنف ، وينظمون المظاهرات لرفض العنف ، ويدعو ن للإستقرار وحماية المؤسسات ، ويطالبون بالدفاع عن جهاز الشرطة من الهجمات الشرسة للشعب المصرى ، كفار بنى مصر من الأقباط والمسلمين ، بالمولوتوف والحجارة !!!..
** الشئ الغريب والمستفز أن هؤلاء الكذابين والمضللين .. يعلمون جيدا أن الصندوق تم تزويره فى الإنتخابات الرئاسية ، والإستفتاءات الدستورية ، والإنتخابات البرلمانية ، والتزوير علنى .. ومعروفا ضد إرادة الشعب .. وهم يصرون هؤلاء الكذابين على الإستشهاد بالصندوق ..
** المشكلة ليست فى الصندوق المزور .. بل المشكلة فى الإعلام الذى يعطى مساحة كبيرة لهؤلاء الأفاقين المضللين .. ويبدو أنه أصبح يكره على إستضافتهم وإجبارنا على مشاهدتهم !!..
** صدق أو لا تصدق .. الإخوان القتلة والسفاحين ومصاصى الدماء .. يتحدثون عن الشعب المصرى ، ويصفونهم بأنهم الثورة المضادة .. أى ثورة مضادة تتحدثون عنها .. وأنتم تنظيم دولى يبيح القتل ، وسفك الدماء ، ولا يعترفون بالدولة ولا بالديمقراطية ، ولا بحرية الرأى .. هم يؤمنون بمبدأ السمع والطاعة وتأليه الحاكم .. والديمقراطية كفر ، والأديان الأخرى كافرة .. يجب قتلهم حتى يستتبوا ويدخلون الإسلام .. وهم يكفرون كل مسلم لا يؤمن بأفكارهم وجرائمهم سجلت على صفحات التاريخ بالصوت والصورة .. وتاريخهم الأسود ملطخ بالدماء وحتى الأن .. فأى ثورة تتكلمون عنها أيها الكذابون ؟!!...
** رئيس الجماعة .. جعل نفسه رئيسا لمصر بالإكراه والبلطجة ، وهو يتحدث عن الصندوق .. وهم يعلم أن العاهرة أمريكا واللقيط أوباما ، وراقصة السيربتيز "كلينتون" هم الذين دعموا "محمد أوباما العياط" ، وهم يعلم ذلك جيدا ، وإمتثل لكل أهدافهم وتعليماتهم وأوامرهم التدميرية والتخريبية لإسقاط مصر .. فهل أصابهم الحول والعمى وهم يتحدثون عن نبذ العنف ، ويتحدثون عن حماية الشرطة .. هل تناسوا وأصابهم الحول ، وهم أول الذين حرقوا الأقسام وقتلوا الضباط وإقتحموا أسوار السجون ، وأخرجوا كل السجناء ، وعلى رأسهم "سعد الكتاتنى" ، و"عصام العريان" ، و"محمد البلتاجى" ، و"محمد مرسى العياط" .. وهم الذين ظلوا يطالبون بتطهير جهاز الشرطة !!..
** نعم .. صدق أو لا تصدق .. هذا هو الحال فى مصر ، فالإخوان يتحدثون عن الشرف والفضيلة ، وهم أبعد الناس عن الشرف والفضيلة .. ويدعون الشرطة لقتل المتظاهرين ، ويطالبون الشرطة بحمايتهم من الشعب الإرهابى .. ويأتى دور الإعلام الحقير لإستضافة هذه الشراذم ، ليؤكدوا لنا أن الصندوق هو الشاهد على وطنيتهم وصدقهم ..
** الشعب الذى خرج يطالب بمحاكمة رئيس الجماعة "محمد أوباما العياط" على جرائمه التى دفعت البلاد إلى الفوضى والإنهيار منذ أن أسقط القضاء بما أطلق عليه الإعلان الدستورى المكمل .. وأقال النائب العام وعين نائب عام ملاكى ، ينفذ كل مطالب الإرهابيين ، للقبض على كل الشعب المصرى ، وتلفيق الإتهامات ، ووضعهم فى السجون .. وللأسف الشعب لا يجد من يحميه إلا الخروج إلى الشارع للدفاع عن شرفه وعرضه وماله .. فيتم وصفهم بالبلطجية !! ..
** الشعب الذى خرج يطالب بالقصاص للشهداء الذين سقطوا بأوامر من محمد أوباما العياط ، ولم يتم التحقيق فى أى بلاغ مقدم ضده .. لأنه ببساطة سيادة النائب العام هو نائب عام للإخوان ولا يوجد فى مصر نائب عام للشعب ، يحاكم القتلة والفاسدين .. هذا الشعب يوصف بالبلطجية من قبل بعض المعتوهين ..
** الشعب المصرى عندما كفر بالوطن وبالثورة المزعومة .. خرج بالأمس إلى مبنى وزارة الدفاع لمطالبة الجيش بحماية الوطن وحماية الشعب .. وعندما علم الإخوان بهذه المسيرة ، أصدروا أوامرهم لميليشياتهم التى أطلقوا عليها "ألتراس الأهلى" ، وطالبوهم بالتوجه إلى وزارة الدفاع للهتاف ضد الجيش والمطالبة بمحاكمة المشير والفريق عنان وإعدامهم .. لقتلهم الثوار .. ولم يتحدث هؤلاء الهتيفة الذين أطلقوا على أنفسهم "ألتراس الأهلى" عن أى فساد للنظام أو المطالبة بمحاكمة "محمد مرسى العياط" .. وعندما ظهرت بعض الهتافات ضد "محمد أوباما العياط" ، إعترضوا الألتراس ورفضوا الهتاف ضد الإخوان أو مرسى .. وبذلك تاهت نداءات شعب مصر لمطالبة الجيش بالتدخل لحماية الوطن ، وهو الهتاف الذى يزعج الجماعات الإرهابية ، بعد أن حصنوا كل ميليشياتهم بالأسلحة لضرب الشعب ، وحرضوا الشرطة ضد الشعب بل ودفعوا ببعض ميليشياتهم لينضموا لمعسكرات الأمن المركزى ويشاركون فى تعذيب المواطنين المصريين الشرفاء ..
** الشعب المصرى .. خرج ليرفض مجلس الشعب القادم .. والإخوان الإرهابيين يصرون على إجراء الإنتخابات ، وعندما تحدثهم أن هناك رئيس باطل ودستور باطل ، ومجلس شورى باطل ، وحكومة فاشلة وباطلة .. يقولون لك "علينا بالصندوق" ..
** إنهم يرفضون تغيير الحكومة ويدعون الحوار .. والحوار ينتهى إلى لا شئ .. يهللون فى الإعلام أن الرئيس يدعو للحوار والمعارضة ترفض وتراوغ .. والحقيقة أن محمد أوباما العياط لا يملك حوار يتحدث به .. فهو لا يصلح إلا أن يكون فى صفوف المعارضة وليس العكس .. إنه يراوغ ويضلل ويكسب وقت حتى يفاجئ الشعب بالإعلان عن الإنتخابات البرلمانية لمجلس الشعب .. وبذلك سنجد بعض رموز المعارضة تهرول للبحث عن مقعد داخل برلمان الإخوان ولا يتعلموا ..
** صدق أو لا تصدق .. أن السفيرة الأمريكية "آن باترسون" التى دعمت جماعة الإخوان المسلمين بالأموال وبالتآمر .. تذهب إلى كنيسة القديسين ، وتضئ شمعة ، وتسأل هذه الحقيرة بخبث ودهاء عن سير التحقيقات فى حادث كنيسة القديسين .. ثم تقوم بإجراء حوار مع قناة "سى تى فى" القبطية .. ثم يقوم أحد القساوسة القمص "مقار فوزى" ، راعى الكنيسة بإهدائها تمثال العشاء الإلهى للسيد المسيح ..
** أما قمة السخرية .. أن تجتمع الحرباء "آن باترسون" بثلاثة من أعضاء المجلس الملى بفندق "فورسيزون" لمناقشة أوضاع الأقباط فى مصر .. عقب صعود جماعة الإخوان المسلمين إلى الحكم ..
** حقا .. إن لم تستحى فإفعل ما شئت .. تحرضون على قتل الأقباط وتجد بعض الأقباط الأغبياء والبلهاء .. يستضيفون هذه الحرباء دون أى حس وطنى ، أو خجل .. مما يفعلون .. وتناسوا أن السفيرة الأمريكية هى التى دعمت وصول الإخوان للحكم ، وهى والإدارة الأمريكية تحرض على قتل أقباط مصر ، وأقباط العراق ، وأقباط سوريا ...
** فى النهاية .. مصر دولة بلا دولة .. ولا قضاء .. ولا شرطة .. ولا جيش .. مصر سقطت ، ولن تتركها العاهرة أمريكا إلا بعد تدميرها بالكامل ، لتتحول شوارع القاهرة إلى عراق أخر ، وإلى المشهد السورى .. والبركة فى الجيش المصرى الذى يرفض حماية الوطن ، ولكنه يقبل حماية مقرات الإخوان .. فالجميع شركاء فى خراب هذا الوطن .. والجميع ضد الشعب المصرى العظيم الذى تحول بقدرة قادر إلى بلطجية ..
** نعم .. سقطت مصر .. والعوض على الله فيك يامصر ، بعد أن تم أخونة الإعلام .. ياميت خسارة ، وبعد أن تم إرهاب القضاة وأخونة النيابة والقضاء .. ألف رحمة ونور عليكى يامصر ..
** وبعد أن توغلوا وأخونوا الداخلية .. نعم العوض على الله فى الشرطة المصرية .. وهناك محاولات لأخونة الجيش .. والدليل قصة بائع البطاطا ، وعلى رأى المثل "شيلنى وأشيلك" .. هذه القصة الوهمية التى ورطت القوات المسلحة نفسها فيها حتى تبرئ ساحة القتلة .. الذين ربما يكونوا من أبناء الشرطة ، وربما يكونوا من ميليشيات الإخوان المسلمين ..
** فى النهاية .. عوضنا على الله فيك يامصر!!!!!....
مجدى نجيب وهبة
صوت الأٌقباط المصريين
** نعم .. صدق أو لا تصدق .. الجماعات الإرهابية الذين هربوا من المعتقلات والسجون ، أطلقتهم العاهرة أمريكا ودعمتهم ، وساندتهم ، وأمدتهم بالأسلحة ، وأطلقت عليهم مجاهدين وثوار .. فإذا كنت لا تنتمى لهذه الجماعات الإرهابية ، وخرجت للتظاهر والمطالبة بإسقاط الديكتاتور الإرهابى "محمد أوباما العياط" ، المرشح الديمقراطى الأمريكى للفوز بكرسى الرئاسة لحكم مصر بالإكراه .. فأنت زنديق ومخرب وجاهل .. ويجب سحلك أو قتلك سواء بقناصة الشرطة أو قناصة ميليشيات الإخوان أو قناصة منظمة حماس الإرهابية ، أو بقناصة "الجيش الإسلامى" .. ففى النهاية أنت مفقود .. مفقود ياولدى !! ...
** وإذا قررت أن تجلس فى المنزل ، لتشاهد البرامج السياسية .. فقد تصاب بحالة هياج أو صرع أو تبول لا إرادى ، وأنت تستمع إلى إرهابيين ومجرمين وقطاع طرق ، وهم يتحدثون عن صندوق الإستفتاء ، وصندوق الإنتخابات البرلمانية والرئاسية ، وصندوق الإستفتاء على الدستور الباطل ، وهم يزعمون بإصرار الشعب على إقباله على الصندوق وإصرار الشعب على إنتخاب "محمد أوباما العياط" رئيسا لمصر .. فهل يمكن أن تصدق هذه الخزعبلات ، وتسيطر على تصرفاتك ، وأنت تشاهد نفس الحوار ، ونفس اللغة ، ونفس الكلمات .. أم ستقوم على الفور بقذف جهاز التليفزيون بأقرب برطوشة تطولها أصابعك .. وإذا حاولت أن تغير القناة أو المذيع أو البرنامج .. فسوف تصدم بوجوه وأشكال عفا عليها الزمن .. بعد أن عادت من القبور والمعتقلات والسجون ، وهم يتحدثون عن الصندوق ..** الشئ الغريب والمستفز أن هؤلاء الكذابين والمضللين .. يعلمون جيدا أن الصندوق تم تزويره فى الإنتخابات الرئاسية ، والإستفتاءات الدستورية ، والإنتخابات البرلمانية ، والتزوير علنى .. ومعروفا ضد إرادة الشعب .. وهم يصرون هؤلاء الكذابين على الإستشهاد بالصندوق ..
** المشكلة ليست فى الصندوق المزور .. بل المشكلة فى الإعلام الذى يعطى مساحة كبيرة لهؤلاء الأفاقين المضللين .. ويبدو أنه أصبح يكره على إستضافتهم وإجبارنا على مشاهدتهم !!..
** صدق أو لا تصدق .. الإخوان القتلة والسفاحين ومصاصى الدماء .. يتحدثون عن الشعب المصرى ، ويصفونهم بأنهم الثورة المضادة .. أى ثورة مضادة تتحدثون عنها .. وأنتم تنظيم دولى يبيح القتل ، وسفك الدماء ، ولا يعترفون بالدولة ولا بالديمقراطية ، ولا بحرية الرأى .. هم يؤمنون بمبدأ السمع والطاعة وتأليه الحاكم .. والديمقراطية كفر ، والأديان الأخرى كافرة .. يجب قتلهم حتى يستتبوا ويدخلون الإسلام .. وهم يكفرون كل مسلم لا يؤمن بأفكارهم وجرائمهم سجلت على صفحات التاريخ بالصوت والصورة .. وتاريخهم الأسود ملطخ بالدماء وحتى الأن .. فأى ثورة تتكلمون عنها أيها الكذابون ؟!!...
** رئيس الجماعة .. جعل نفسه رئيسا لمصر بالإكراه والبلطجة ، وهو يتحدث عن الصندوق .. وهم يعلم أن العاهرة أمريكا واللقيط أوباما ، وراقصة السيربتيز "كلينتون" هم الذين دعموا "محمد أوباما العياط" ، وهم يعلم ذلك جيدا ، وإمتثل لكل أهدافهم وتعليماتهم وأوامرهم التدميرية والتخريبية لإسقاط مصر .. فهل أصابهم الحول والعمى وهم يتحدثون عن نبذ العنف ، ويتحدثون عن حماية الشرطة .. هل تناسوا وأصابهم الحول ، وهم أول الذين حرقوا الأقسام وقتلوا الضباط وإقتحموا أسوار السجون ، وأخرجوا كل السجناء ، وعلى رأسهم "سعد الكتاتنى" ، و"عصام العريان" ، و"محمد البلتاجى" ، و"محمد مرسى العياط" .. وهم الذين ظلوا يطالبون بتطهير جهاز الشرطة !!..
** نعم .. صدق أو لا تصدق .. هذا هو الحال فى مصر ، فالإخوان يتحدثون عن الشرف والفضيلة ، وهم أبعد الناس عن الشرف والفضيلة .. ويدعون الشرطة لقتل المتظاهرين ، ويطالبون الشرطة بحمايتهم من الشعب الإرهابى .. ويأتى دور الإعلام الحقير لإستضافة هذه الشراذم ، ليؤكدوا لنا أن الصندوق هو الشاهد على وطنيتهم وصدقهم ..
** الشعب الذى خرج يطالب بمحاكمة رئيس الجماعة "محمد أوباما العياط" على جرائمه التى دفعت البلاد إلى الفوضى والإنهيار منذ أن أسقط القضاء بما أطلق عليه الإعلان الدستورى المكمل .. وأقال النائب العام وعين نائب عام ملاكى ، ينفذ كل مطالب الإرهابيين ، للقبض على كل الشعب المصرى ، وتلفيق الإتهامات ، ووضعهم فى السجون .. وللأسف الشعب لا يجد من يحميه إلا الخروج إلى الشارع للدفاع عن شرفه وعرضه وماله .. فيتم وصفهم بالبلطجية !! ..
** الشعب الذى خرج يطالب بالقصاص للشهداء الذين سقطوا بأوامر من محمد أوباما العياط ، ولم يتم التحقيق فى أى بلاغ مقدم ضده .. لأنه ببساطة سيادة النائب العام هو نائب عام للإخوان ولا يوجد فى مصر نائب عام للشعب ، يحاكم القتلة والفاسدين .. هذا الشعب يوصف بالبلطجية من قبل بعض المعتوهين ..
** الشعب المصرى عندما كفر بالوطن وبالثورة المزعومة .. خرج بالأمس إلى مبنى وزارة الدفاع لمطالبة الجيش بحماية الوطن وحماية الشعب .. وعندما علم الإخوان بهذه المسيرة ، أصدروا أوامرهم لميليشياتهم التى أطلقوا عليها "ألتراس الأهلى" ، وطالبوهم بالتوجه إلى وزارة الدفاع للهتاف ضد الجيش والمطالبة بمحاكمة المشير والفريق عنان وإعدامهم .. لقتلهم الثوار .. ولم يتحدث هؤلاء الهتيفة الذين أطلقوا على أنفسهم "ألتراس الأهلى" عن أى فساد للنظام أو المطالبة بمحاكمة "محمد مرسى العياط" .. وعندما ظهرت بعض الهتافات ضد "محمد أوباما العياط" ، إعترضوا الألتراس ورفضوا الهتاف ضد الإخوان أو مرسى .. وبذلك تاهت نداءات شعب مصر لمطالبة الجيش بالتدخل لحماية الوطن ، وهو الهتاف الذى يزعج الجماعات الإرهابية ، بعد أن حصنوا كل ميليشياتهم بالأسلحة لضرب الشعب ، وحرضوا الشرطة ضد الشعب بل ودفعوا ببعض ميليشياتهم لينضموا لمعسكرات الأمن المركزى ويشاركون فى تعذيب المواطنين المصريين الشرفاء ..
** الشعب المصرى .. خرج ليرفض مجلس الشعب القادم .. والإخوان الإرهابيين يصرون على إجراء الإنتخابات ، وعندما تحدثهم أن هناك رئيس باطل ودستور باطل ، ومجلس شورى باطل ، وحكومة فاشلة وباطلة .. يقولون لك "علينا بالصندوق" ..
** إنهم يرفضون تغيير الحكومة ويدعون الحوار .. والحوار ينتهى إلى لا شئ .. يهللون فى الإعلام أن الرئيس يدعو للحوار والمعارضة ترفض وتراوغ .. والحقيقة أن محمد أوباما العياط لا يملك حوار يتحدث به .. فهو لا يصلح إلا أن يكون فى صفوف المعارضة وليس العكس .. إنه يراوغ ويضلل ويكسب وقت حتى يفاجئ الشعب بالإعلان عن الإنتخابات البرلمانية لمجلس الشعب .. وبذلك سنجد بعض رموز المعارضة تهرول للبحث عن مقعد داخل برلمان الإخوان ولا يتعلموا ..
** صدق أو لا تصدق .. أن السفيرة الأمريكية "آن باترسون" التى دعمت جماعة الإخوان المسلمين بالأموال وبالتآمر .. تذهب إلى كنيسة القديسين ، وتضئ شمعة ، وتسأل هذه الحقيرة بخبث ودهاء عن سير التحقيقات فى حادث كنيسة القديسين .. ثم تقوم بإجراء حوار مع قناة "سى تى فى" القبطية .. ثم يقوم أحد القساوسة القمص "مقار فوزى" ، راعى الكنيسة بإهدائها تمثال العشاء الإلهى للسيد المسيح ..
** أما قمة السخرية .. أن تجتمع الحرباء "آن باترسون" بثلاثة من أعضاء المجلس الملى بفندق "فورسيزون" لمناقشة أوضاع الأقباط فى مصر .. عقب صعود جماعة الإخوان المسلمين إلى الحكم ..
** حقا .. إن لم تستحى فإفعل ما شئت .. تحرضون على قتل الأقباط وتجد بعض الأقباط الأغبياء والبلهاء .. يستضيفون هذه الحرباء دون أى حس وطنى ، أو خجل .. مما يفعلون .. وتناسوا أن السفيرة الأمريكية هى التى دعمت وصول الإخوان للحكم ، وهى والإدارة الأمريكية تحرض على قتل أقباط مصر ، وأقباط العراق ، وأقباط سوريا ...
** فى النهاية .. مصر دولة بلا دولة .. ولا قضاء .. ولا شرطة .. ولا جيش .. مصر سقطت ، ولن تتركها العاهرة أمريكا إلا بعد تدميرها بالكامل ، لتتحول شوارع القاهرة إلى عراق أخر ، وإلى المشهد السورى .. والبركة فى الجيش المصرى الذى يرفض حماية الوطن ، ولكنه يقبل حماية مقرات الإخوان .. فالجميع شركاء فى خراب هذا الوطن .. والجميع ضد الشعب المصرى العظيم الذى تحول بقدرة قادر إلى بلطجية ..
** نعم .. سقطت مصر .. والعوض على الله فيك يامصر ، بعد أن تم أخونة الإعلام .. ياميت خسارة ، وبعد أن تم إرهاب القضاة وأخونة النيابة والقضاء .. ألف رحمة ونور عليكى يامصر ..
** وبعد أن توغلوا وأخونوا الداخلية .. نعم العوض على الله فى الشرطة المصرية .. وهناك محاولات لأخونة الجيش .. والدليل قصة بائع البطاطا ، وعلى رأى المثل "شيلنى وأشيلك" .. هذه القصة الوهمية التى ورطت القوات المسلحة نفسها فيها حتى تبرئ ساحة القتلة .. الذين ربما يكونوا من أبناء الشرطة ، وربما يكونوا من ميليشيات الإخوان المسلمين ..
** فى النهاية .. عوضنا على الله فيك يامصر!!!!!....
مجدى نجيب وهبة
صوت الأٌقباط المصريين
0 comments:
إرسال تعليق