خدمت الصحافة في مرحلة من المراحل الفكر والادب والفن والثقافة بشكل عام ،ولكن ما لبثت ان قضت على هذه الثقافة او على الجزء

لم تمضِ سوى أيام على إجتياح الحويجة وإرتكاب مجزرة بشرية بدأت بحسب رواية حكومية تقول ان المعتصمين قتلوا ضابطا وجنديين ، ثم برر

يا همزة وصل بين ليل وبدرهيمشيه بين هلال ومحاقوعلى أعيني سهدا ووتاقيا أنت أرعاك ليال والضوء عارٍإلا منك أقطفه زهور ترياقفي صمتي غاردينيا

أوجاع المطر تحت السحابتناديني وتناديكأنا لازلت في انتظاركلكي نعدو معا ونقذف الثلجفي وجه الأرصفةنختبئ بالمظلات ونقف تحت البيوتونحتضن الدخان الذي يطيرلكنك كعادتك تتأخر

** قد يبدو أن الموضوع الذى أتحدث فيه غريبا .. فى تلك الظروف السيئة التى تمر بها مصر .. ولكن الحقيقة أن المتابعين

حيفا هذه المدينة الفلسطينية ، التي سقطت بايدي الحركة الصهيونية قبل 65عاماً ،تتربع على سفوح جبال الكرمل الخضراء كانها تراقب موج البحر ،

القضاء في الإسلام يعد من أعلى المراتب ، لأنه وببساطه شديدة سيف العدالة القاطع ، فهو الملاذ الاخير للمظلومين والضعفاء للحصول على حقوقهم

** عندما يجوع الإنسان .. فهو يبحث عن أى لقمة يسد بها جوعه .. ربما يبحث فى النفايات وبقايا الطعام .. وربما يبحث

قد قال أنِّي قد كرهتُ وصالَهُوأنا وكلُّ قصائدي ملكٌ لهُتبّاً لهذا الهجرِ أشقى ظنَّهُوالقلبُ فارقني وأضحى ظلَّهُهذا نسيمُ الفجرِ مال لوردهِوورودُه الحسناءُ لا

 إن العلكة أو اللبان أو (العلج) كلها مسميات واحدة وان اختلفت وجهات النظر المجتمعية والعرفية حولها  وحسب النظر لها عبر المراحل العمرية والحياتية

على قاعدة ليس  أي انسان أفضل من أخر وأن كل انسان يتم التعامل معه كما هو يعامل الآخرين، وعلى مبدأ من يدق أبواب

عندما تعبس الدنيا في وجهي أتمنى لو ان أصبح قطعة من صخر حتى أتخلص من آلآميّّ لكن يلوح في مخيلتي رحاية جدتي الصخرية

ادهشني جدا حوار الدكتور أحمد عتمان أستاذ الدراسات اليونانية واللاتينية بآداب القاهرة علي جريدة البديل حيث وضح كثير من المعلومات الخاطئة والمغلوطة عن 

من عجائب الزمن المصرى والخيبة القوية المسماة بعيد عنكم ثورة إن إللى يحكم مصر دونا عن 90 مليون مصرى واحد هارب من اللومان

** اللهم لا شماتة ، ولكنها عدالة السماء التى تقتص من الجناة .. اللهم لا شماتة فى الموت أو الكوارث أو المصائب ،

من المحزن أن صرحنا البطريركي الماروني لم يعرف في تاريخه بطريركاً مثيراً للجدل كما هو حال بطريركنا الحالي بشارة الراعي. فمنذ توليه سدة

(لا يكفي الاستشهاد ب"صلح الحديبية" مع قريش أو بغيره من الأمثلة في التاريخ العربي الإسلامي للاقتناع ب"التهدئة" طويلة المدى مع دولة الاحتلال الإسرائيلي