السؤال الكبير والجدي الذي يفرض نفسه بعد غزوة حزب الله لجامعة اليسوعية في الأشرفية، وهي جامعة مسيحية وتقع في قلب المنطقة المسيحية هو:

** فجأة وبدون مقدمات .. إنفجرت العديد من البلاعات فى القاهرة الكبرى .. وتباعا لذلك ، خرج بعض الصراصير والقوارض والأفاعى السامة عقب

** الندابة .. هى سيدة يعرفها كل أهل الريف والقرى .. متخصصة فى فن اللطم والندب على المرحوم الذى ربما لا تعرفه وليس

الدين، أي دين، بمجموعة "روحانياته" يشبه العُملة، له وجهان، وجه يرتبط بالسماء ويربط الإنسان بالمعبود أو المُقدَّس، والوجه الآخر يرتبط بالأرض ويربط الإنسان

 اليوم عاد صاحب العمل من مسقط رأسه ، وبعد أن استراح قليلا جاء لزيارتي في البيت لما سمع أني اصبت بكسر في رجلي

الى معلمي بمحبة:  - 1 -  ليلة قرأت صلاتك للمرة الأخيرة، وانت ترحل من ها هنا الى دنيا الحق والجمال، مخبئاً في ثوبك

جميع البـلاد اللي حَطـُّوا الديـن أساس في الحُكـم... عَــرَب معظم ولادهم بيتسابقـوا على الهجـرة.. أو بالأصَح الهَـرَب بيهَروِلوا لدول حريـة الأديــان فيها مكفولـة

للشيخ نهيان بن مبارك وزير الثقافة والشباب الإماراتي جولات وصولات تشهد  بوطنيته وثقافته الموسوعية  والتي تؤكدها  كثيرا من الملامح الإبداعية في الداخل الإماراتي

  {( أخـَالُ أنْ يَـهْـرَمَ حُـلـْـمُ خـَـدِّ الكـَـرَز الأحْـمَـرْ       وأبـيـتُ عَـلـَى سَـلـْـوَى        وسَـلـْـوَايَ طِـفـْـلٌ       

 على إثر سرقة الصفحات الأربع لموقعي على الفيس بوك ، وأخيراً قررت إدارة هذا الفيس العبقرية أنني لست الشاعر الباحث كريم مرزة الأسدي

وحيدة بين ضجيج ليل يُلبسني سواده وأُلْبسه نورا من بدري المتوشح بالسواد وهج النوم يثقل أجفاني وخطواته على أهدابي تنبش وسائد السهد تكوّرني

أطلقت سهام الهوى، في ما هوى. جرح  الفؤاد؛ مذ متى إكتتوى، ظل نصله في غمده. يتحسس جرح الماء، عن  قطرة الندى. ما بكى

* كم أعشق الكتابة الاستفزازية الحادة لأنها كتابة حقيقية صادقة لا تساوم ، ولا تنافق، ولا تداري ..! * الكلمة كالرصاصة ، إذا

في الدول المتقدمة لا يعترفون بكلمة أقلية أو أقليات . لأن كل إنسان يعيش على أرض هذا البلد أو ذاك من الدول المتحضرة