إنه الزمن الرديء.. إنه زمن اللامعقول الذي بتنا نعيشه ونحياه بكل مفردات حياتنا اليومية، فمن كان منا يظن ولو للحظة واحدة أن تشارك

لايخفى على الكثير ماهية الشخصية الصهيونية ودواخلها النفسية الممتدة عبر القرون من الشعور بالدونية والخزي والعار من ذنوب الاسلاف والاجداد ان الفكر الصهويني

مما لاشك فيه أن العدو الصهيوني قد بات يريد إنهاء العملية العسكرية التي شنها على قطاع غزة، لكنه لا يعرف كيف ومتى ومع

تلعب الأغنية الوطنية والسياسية في معارك النضال الوطني ، وتأجيج ثورات الشعوب ضد المحتلين والمستعمرين والمضطهدين ، وفي زمن الحروب ، دوراً نضالياً

الى سعادة السفير خالد ثروت سفير جمهورية مصر العربية الى المملكة الأردنية الهاشمية،   الى سعادة الدكتور أشرف الكيلاني المحترم،  تحية طيبة و

قال المجلس اليهودي الأمريكي إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان أصبح أشد زعماء العالم "معاداة لإسرائيل" وطالبته برد وسام منحته له قبل

طبقاً للتعاليم الوهابية السعودية البغيضة وأهدافها لتفريغ منطقة الشرق الاوسط من المسيحيين برعاية أموال وأسلحة كل من السعودية وبعض الدول العربية والإسلامية بدعم

لم تكن صورة الصراع الفلسطيني الاسرائيلي أكثر وضوحا في يوم من الأيام  كما هي متجلية اليوم. لم يعد الموضوع منحصرا بين تنظيم حماس

قطرات  الحبر تنبض في قلمي  .. كما تنبض قطرات الدم في قلبي  .. ففي شعري وفي نثري  .. وفي كل ما اكتب  ..

محردة الحنونة الما فهم أسرارها بيضل جاهل ما سبر أغوارها ضو القمر والليل حدا جارها والشمس دوم رفيقتا بأنوارها والنحل يقطف شهد من

يخطئ من يظن ويعتقد أن الحرب العدوانية الدموية التي تشنها حكومة الاحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة ، والتي توفر لها واشنطن غطاءً سياسياً

ركنت نرجس سيارة السآب في مصف كنيسة السيدة العذراء في منطقة الزيتون، و نظرت الى مدخلها الرحب، كانت الشوراع من حولها تعج بضجيج

واضح بأن ما يجري على ساحة قطاع غزة،ليس هو فقط عدوان همجي يشن على الشعب الفلسطيني،لفرض مشروع سياسي عليه،بل هناك صراعات وتصفيات حسابات

هل العرب خارج التاريخ؟ هذا الانطباع الأولي الذي يترسخ في ذهن كل من يحاول ان يفكر بالواقع العربي في ظل ما يجري اليوم