إلى المحامية الأستاذة بهيَّة أبو حمد/ عصام ملكي


صــِـــيــــــت البهيَّة بالسما حلَّق
وعا صدرها وْسام الشرف علَّق
بْقـُول الأبانـا ونؤمـــِــــن وآمين
مـــــــا بتِنحَصى خدْمـاتها للدِّين
شغـل الأخــَــد منها تـلات سنين
المطران صليبا قابــضــــو هلَّق

لرعيّتو الهجــره على المضمون
صــــــارت إلـــو بتسهِّل القانون
فــضـــــل البهيَّة بالشعب ملزوم
ولا دِين مـــن خدماتها محــروم
لموارنِـــه ولكواتلِه ولـــــروم
ومعلوم مش مَـــــرَّه ألف معلوم
بْلا مقابل الخدْمات عــــم بتكون

عليها الــــزمـــــان بإصبَعو دَلاَّ
فيها زمــــام الأمــــــــــر تتولَّى
للدِّين هيِّي مْحـــــاميه وللنــــاس
مش بسّ منها بينْبــــع الإحساس
عندا الصَّداقه معمَّره عــا أْساس
اللي بيعرفوهـــــا بيعرفــــو الله 

CONVERSATION

0 comments: