** اللهم لا شماتة ، ولكنها عدالة السماء التى تقتص من الجناة .. اللهم لا شماتة فى الموت أو الكوارث أو المصائب ، ولكنها عدالة السماء التى تناست أمريكا إنها لا تغفل ولا تنام ..
** بالأمس .. خرج علينا رأس الأفعى "باراك حسين أوباما" .. وهو ينعى ضحايا الإنفجارات الإرهابية التى وقعت فى مدينة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية .. حيث وقع الإنفجار المروع فى نهاية سباق الماراثون ، ونتج عنه سقوط عشرات القتلى وإصابة أكثر من 200 جريح ، بعضهم فى حالة حرجة ..
** اللهم لا شماتة لما حدث من سقوط ضحايا فى مدينة بوسطن .. ولكن الضحايا وعائلاتهم تناسوا أن أمريكا هى الراعى الرسمى للإرهاب فى العالم ..
** اللهم لا شماتة .. ولكنه السم القاتل والكأس المر الذى لا بد أن تتجرعه أمريكا .. كما أذاقته للدول ...
** اللهم لا شماتة .. لأنها عدالة السماء لكل أمريكى صفق لفوز هذا القواد .. وخرجوا يحتسون كؤوس النصر لفوز هذا اللقيط ، وهم يهللون ويصرخون ويعربدون .. غير آبهين بدماء الضحايا فى مصر وسوريا والعراق وليبيا ...
** اللهم لا شماتة .. وإنتظروا المزيد من هذه التفجيرات ، لأن إنتقام السماء سيكون جبارا ورهيبا ، لن تحميكم ترسانة الأسلحة الأمريكية التى تتفاخر بها أمريكا ..
** نعم هذا هو الإرهاب الذى صرحت "كلينتون" بأن مصالحها معه .. وكما صرح "أوباما" .. هذه هى مصالح أمريكا مع الإرهاب لإسقاط الشعوب والدول وقتل الأبرياء ، ودعم الإرهابيين لإسقاط مصر وكل الدول .. فلماذا تبكون على ضحاياكم ؟!!..
** نعم .. هذه هى مصالح أمريكا مع الإرهاب الدولى ، لقتل وسفك دماء الأقباط ، وهدم وحرق الكنائس ، والإعتداء على الكنيسة الأم ، الكاتدرائية المرقسية بالعباسية .. فلماذا تنزعجون وتنددون وتتوعدون ....
** اللهم لا شماتة .. إنها عدالة السماء للإنتقام من المحرض الرئيسى على قتل الأقباط ، وذبحهم فى كنيسة القديسين بالأسكندرية ، وأمام ماسبيرو ، وفى العمرانية ، وفى إمبابة ، وفى العامرية ، وأبو قرقاص ، والخصوص ، ودماء الشهداء التى سقطت على أسوار الإتحادية ، ودماء الشهداء التى أريقت فى منطقة برج العرب ، ودماء الشهداء الذين سقطوا فى ليبيا ، وسوريا ، والعراق ، والسودان ، ومصر ...
** نعم .. إنها عدالة السماء للإنتقام ممن دعموا الإرهابيين ليحكموا مصر وأمدوهم بالأموال والأسلحة لهدم الكنائس وقتل الأقباط وترويعهم ..
** اللهم لا شماتة .. فهى عدالة السماء والتى ستنهال على الشعب الأمريكى .. فمن أعمالكم سلط عليكم .. فها هى ثمار مصالحكم بعد التحالف مع الإرهابيين والمتطرفين والإخوان الكذابون ..
** نعم .. إنها عدالة السماء للإنتقام من الشعب الأمريكى الذى أعاد إنتخاب الإرهابى "باراك حسين أوباما" ، رغم أننا حذرنا من إعادة إنتخابه ..
** ربما يكون هذا الإنفجار هو البداية .. فهدف الإرهاب الذى دعمته الإدارة الأمريكية وصفقت له .. ليس إسقاط الدول العربية .. وليس دعم محمد مرسى العياط بملايين الدولارات ، لوصوله لسدة الحكم .. وإنما هدف الإرهابيين هو إسقاط أمريكا أيضا بعد أن فتح القواد أوباما شهيتهم ..
** نعم .. هذه هى البداية .. وعلى الشعب الأمريكى أن يتوقع مزيد من الإنفجارات ، ليس هذا فحسب ... فأمريكا سوف يطولها الإرهاب بكل صنوفه ، بعد وصول "أوباما" للحكم فى أمريكا !!..
** لا أجد مزيدا من الكلام لأكتبه .. ولكنى أنقل صرخات وآهات الأقباط فى القرى والنجوع المقهورين .. ولست أنقل صرخات الأقباط المصريين الذين خانوا الكنيسة وخانوا الوطن وتحالفوا مع الشيطان ، فمنهم من قبل على نفسه هدية الشياطين له بالحصول على مقعد فى برلمان فاشل ، وبعضهم من يحاول أن يتحالف معهم ويدعو الأقباط لخوض الإنتخابات البرلمانية القادمة .. ومنهم من يتحالف معهم لمحاولة الحصول على كرسى ومقعد داخل البرلمان القادم .. كل هؤلاء لا علاقة لهم بمآسى الأقباط وبصراخاتهم ..
** نعم .. إنها صرخات أشقائنا المسلمين الحقيقيين العاشقين لتراب مصر ، والمهتمين بالجرائم والأحداث التى تحدث للأقباط وتنتج عن سقوط ضحايا وسفك دماء .. هؤلاء من يصرخون فى وجه الإرهاب الذى تدعمه أمريكا .. وفى النهاية اللهم لا شماتة .. فما يحدث فى أمريكا هو عدالة السماء ...
** نعم .. إنها عدالة السماء للقصاص من الذين حرضوا على الهجوم على الكنائس وهدمها .. فهم لا يعرفون قوة الصلاة وإستجابة السماء لصرخات المظلومين والمقهورين .. ولا يعرفون قوة شفاعة القديس البابا كيرلس ، ولا دموع البابا شنودة ، ولا عظمة الشهيد مارمينا ، ولا القائد مارجرجس .. ولا قوة كلمات البابا تواضروس الثانى .. ولا صرخات الأقباط .. بينما لم يخرج علينا أوباما بكلمة واحدة لتدين كل هذه الأحداث .. بل هو سعيدا ، فقد بدأت أماله تتحقق لإسقاط مصر .. وتناسى عظمة كل هؤلاء الجنود القديسين .. فلن تحميه ترسانة أسلحته ، ولن تحميه الأبراج العالية ... وأؤكد أن أمريكا سيكون مصيرها إلى الزوال ...
مجدى نجيب وهبة
صوت الأقباط المصريين
** بالأمس .. خرج علينا رأس الأفعى "باراك حسين أوباما" .. وهو ينعى ضحايا الإنفجارات الإرهابية التى وقعت فى مدينة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية .. حيث وقع الإنفجار المروع فى نهاية سباق الماراثون ، ونتج عنه سقوط عشرات القتلى وإصابة أكثر من 200 جريح ، بعضهم فى حالة حرجة ..
** اللهم لا شماتة .. ونحن نشاهد رأس الأفعى "أوباما" ، وهو يزعم حزنه جراء هذا الحادث الإرهابى ، ويصفه بـ "العمل الغير منطقى" .. وقال "إننا مازلنا لم نعرف بعد من فعل هذا ولماذا" ..
** اللهم لا شماتة .. ونحن نراقب رأس الأفعى "أوباما" .. وهو يقدم تعازيه لأسر الضحايا ، ويتوعد بمحاسبة المسئولين ، وملاحقة الجناة .. رغم أنه هو القاتل الحقيقى ..
** اللهم لا شماتة فى الموت .. ولكنها عدالة السماء التى تنتقم من القتلة والمحرضين ليتجرعوا من نفس الكأس الذى أذاقوه لمصر ولكل الدول العربية .. وزعموا أنها الديمقراطية الأمريكية .. وما أطلق عليه الكذابون فى الإدارة الأمريكية "الربيع العربى" ..
** بالأمس .. خرج علينا رأس الأفعى الأمريكى ، وهو يتلوى ويتوعد الإرهابيين الذين فجروا مدينة "بوسطن" .. وتناسى الأفعى أنه هو المحرض الرئيسى لكل جرائم الإرهاب التى حدثت فى مصر ، وفى ليبيا ، وفى لبنان ، وفى العراق ، وفى سوريا ، وفى السودان .. وكل الدول التى حرض عليها ذلك الإرهابى ..** اللهم لا شماتة لما حدث من سقوط ضحايا فى مدينة بوسطن .. ولكن الضحايا وعائلاتهم تناسوا أن أمريكا هى الراعى الرسمى للإرهاب فى العالم ..
** اللهم لا شماتة .. ولكنه السم القاتل والكأس المر الذى لا بد أن تتجرعه أمريكا .. كما أذاقته للدول ...
** اللهم لا شماتة .. لأنها عدالة السماء لكل أمريكى صفق لفوز هذا القواد .. وخرجوا يحتسون كؤوس النصر لفوز هذا اللقيط ، وهم يهللون ويصرخون ويعربدون .. غير آبهين بدماء الضحايا فى مصر وسوريا والعراق وليبيا ...
** اللهم لا شماتة .. وإنتظروا المزيد من هذه التفجيرات ، لأن إنتقام السماء سيكون جبارا ورهيبا ، لن تحميكم ترسانة الأسلحة الأمريكية التى تتفاخر بها أمريكا ..
** نعم هذا هو الإرهاب الذى صرحت "كلينتون" بأن مصالحها معه .. وكما صرح "أوباما" .. هذه هى مصالح أمريكا مع الإرهاب لإسقاط الشعوب والدول وقتل الأبرياء ، ودعم الإرهابيين لإسقاط مصر وكل الدول .. فلماذا تبكون على ضحاياكم ؟!!..
** نعم .. هذه هى مصالح أمريكا مع الإرهاب الدولى ، لقتل وسفك دماء الأقباط ، وهدم وحرق الكنائس ، والإعتداء على الكنيسة الأم ، الكاتدرائية المرقسية بالعباسية .. فلماذا تنزعجون وتنددون وتتوعدون ....
** اللهم لا شماتة .. إنها عدالة السماء للإنتقام من المحرض الرئيسى على قتل الأقباط ، وذبحهم فى كنيسة القديسين بالأسكندرية ، وأمام ماسبيرو ، وفى العمرانية ، وفى إمبابة ، وفى العامرية ، وأبو قرقاص ، والخصوص ، ودماء الشهداء التى سقطت على أسوار الإتحادية ، ودماء الشهداء التى أريقت فى منطقة برج العرب ، ودماء الشهداء الذين سقطوا فى ليبيا ، وسوريا ، والعراق ، والسودان ، ومصر ...
** نعم .. إنها عدالة السماء للإنتقام ممن دعموا الإرهابيين ليحكموا مصر وأمدوهم بالأموال والأسلحة لهدم الكنائس وقتل الأقباط وترويعهم ..
** اللهم لا شماتة .. فهى عدالة السماء والتى ستنهال على الشعب الأمريكى .. فمن أعمالكم سلط عليكم .. فها هى ثمار مصالحكم بعد التحالف مع الإرهابيين والمتطرفين والإخوان الكذابون ..
** نعم .. إنها عدالة السماء للإنتقام من الشعب الأمريكى الذى أعاد إنتخاب الإرهابى "باراك حسين أوباما" ، رغم أننا حذرنا من إعادة إنتخابه ..
** ربما يكون هذا الإنفجار هو البداية .. فهدف الإرهاب الذى دعمته الإدارة الأمريكية وصفقت له .. ليس إسقاط الدول العربية .. وليس دعم محمد مرسى العياط بملايين الدولارات ، لوصوله لسدة الحكم .. وإنما هدف الإرهابيين هو إسقاط أمريكا أيضا بعد أن فتح القواد أوباما شهيتهم ..
** نعم .. هذه هى البداية .. وعلى الشعب الأمريكى أن يتوقع مزيد من الإنفجارات ، ليس هذا فحسب ... فأمريكا سوف يطولها الإرهاب بكل صنوفه ، بعد وصول "أوباما" للحكم فى أمريكا !!..
** لا أجد مزيدا من الكلام لأكتبه .. ولكنى أنقل صرخات وآهات الأقباط فى القرى والنجوع المقهورين .. ولست أنقل صرخات الأقباط المصريين الذين خانوا الكنيسة وخانوا الوطن وتحالفوا مع الشيطان ، فمنهم من قبل على نفسه هدية الشياطين له بالحصول على مقعد فى برلمان فاشل ، وبعضهم من يحاول أن يتحالف معهم ويدعو الأقباط لخوض الإنتخابات البرلمانية القادمة .. ومنهم من يتحالف معهم لمحاولة الحصول على كرسى ومقعد داخل البرلمان القادم .. كل هؤلاء لا علاقة لهم بمآسى الأقباط وبصراخاتهم ..
** نعم .. إنها صرخات أشقائنا المسلمين الحقيقيين العاشقين لتراب مصر ، والمهتمين بالجرائم والأحداث التى تحدث للأقباط وتنتج عن سقوط ضحايا وسفك دماء .. هؤلاء من يصرخون فى وجه الإرهاب الذى تدعمه أمريكا .. وفى النهاية اللهم لا شماتة .. فما يحدث فى أمريكا هو عدالة السماء ...
** نعم .. إنها عدالة السماء للقصاص من الذين حرضوا على الهجوم على الكنائس وهدمها .. فهم لا يعرفون قوة الصلاة وإستجابة السماء لصرخات المظلومين والمقهورين .. ولا يعرفون قوة شفاعة القديس البابا كيرلس ، ولا دموع البابا شنودة ، ولا عظمة الشهيد مارمينا ، ولا القائد مارجرجس .. ولا قوة كلمات البابا تواضروس الثانى .. ولا صرخات الأقباط .. بينما لم يخرج علينا أوباما بكلمة واحدة لتدين كل هذه الأحداث .. بل هو سعيدا ، فقد بدأت أماله تتحقق لإسقاط مصر .. وتناسى عظمة كل هؤلاء الجنود القديسين .. فلن تحميه ترسانة أسلحته ، ولن تحميه الأبراج العالية ... وأؤكد أن أمريكا سيكون مصيرها إلى الزوال ...
مجدى نجيب وهبة
صوت الأقباط المصريين
0 comments:
إرسال تعليق