هذا اليوم أرسل لي صديق من موقع إيلاف الألكتروني
يطلب رأيي في موضوع نهاية الصحافة الورقية لصالح الألكترونية
مع صورة شخصية لي
ينشرها مع الإستطلاع . حتى في عيادة الطبيب
نبهتني حبيبتي إلى عدم وجود مجلات وصحف كالسابق
لأن الورق ينقل العدوى والأمراض لهذا منعوه .
في نفس الوقت أرسل لي صديق قديم رسالة عن صديق ثالث لنا
في التسعينات بدمشق يعمل في موقع
إيلاف الألكتروني ( عبد الرحمن الماجدي) يقول بأن خدمته
تحت عثمان العمير جعلت منه مليونيراً ... شقة في بغداد
و ثانية في أربيل وثالثة في لبنان
بركات الإعلام الألكتروني . يبدو أن السعودية
تبحث عن سنة عراقيين لتجعل منهم انتحاريين
و عبوات بشرية بينما تبحث عن شيعة عراقيين
ك يحيى السماوي و عبد الرحمن الماجدي
و .... الخ لتجعل منهم مليونيرية
كفانا الله شر الصفوية
و شر الألكترونية و شر الوهابية و شر المليونيرية
الفيس بوك قضى على الصحف الورقية والمواقع الألكترونية
لا يمكن احتكار الحقيقة بعد اليوم انتهى ذلك العصر
أنا أنشر في صفحتي على الفيس بوك
وفي مواقع لا تدفع دولارات بسبب سلاطة لساني
لكنني أنتشر بسرعة أكبر من قومسيارات
البدلات والرباط والألقاب العلمية
هذه معجزة الفيس بوك
لم تعد الحقيقة والفكرة سلعة تحتكرها السلطة
هل أنا ضد الإعلام البترولي ؟؟ نعم
هل أنا ضد الإعلام الغربي الأمريكي ؟؟ نعم
هل أنا ضد الإعلام الصفوي الفارسي الشعوبي ؟؟ نعم
هل أنا ضد الإعلام اليساري المنافق عدو العروبة ؟؟ نعم
أنا ضد كل هؤلاء
أحب العراق والحرية والهوية العربية الإسلامية
من حق الشاعر أن يكون مستحيلاً
الفيس بوك سمح بظهور شاعر مستحيل يكتب على هواه
................................................................................................
شاعر عراقي مدفون تحت الثلج في مدينة أوتاوا
يطلب رأيي في موضوع نهاية الصحافة الورقية لصالح الألكترونية
مع صورة شخصية لي
ينشرها مع الإستطلاع . حتى في عيادة الطبيب
نبهتني حبيبتي إلى عدم وجود مجلات وصحف كالسابق
لأن الورق ينقل العدوى والأمراض لهذا منعوه .
في نفس الوقت أرسل لي صديق قديم رسالة عن صديق ثالث لنا
في التسعينات بدمشق يعمل في موقع
إيلاف الألكتروني ( عبد الرحمن الماجدي) يقول بأن خدمته
تحت عثمان العمير جعلت منه مليونيراً ... شقة في بغداد
و ثانية في أربيل وثالثة في لبنان
بركات الإعلام الألكتروني . يبدو أن السعودية
تبحث عن سنة عراقيين لتجعل منهم انتحاريين
و عبوات بشرية بينما تبحث عن شيعة عراقيين
ك يحيى السماوي و عبد الرحمن الماجدي
و .... الخ لتجعل منهم مليونيرية
كفانا الله شر الصفوية
و شر الألكترونية و شر الوهابية و شر المليونيرية
الفيس بوك قضى على الصحف الورقية والمواقع الألكترونية
لا يمكن احتكار الحقيقة بعد اليوم انتهى ذلك العصر
أنا أنشر في صفحتي على الفيس بوك
وفي مواقع لا تدفع دولارات بسبب سلاطة لساني
لكنني أنتشر بسرعة أكبر من قومسيارات
البدلات والرباط والألقاب العلمية
هذه معجزة الفيس بوك
لم تعد الحقيقة والفكرة سلعة تحتكرها السلطة
هل أنا ضد الإعلام البترولي ؟؟ نعم
هل أنا ضد الإعلام الغربي الأمريكي ؟؟ نعم
هل أنا ضد الإعلام الصفوي الفارسي الشعوبي ؟؟ نعم
هل أنا ضد الإعلام اليساري المنافق عدو العروبة ؟؟ نعم
أنا ضد كل هؤلاء
أحب العراق والحرية والهوية العربية الإسلامية
من حق الشاعر أن يكون مستحيلاً
الفيس بوك سمح بظهور شاعر مستحيل يكتب على هواه
................................................................................................
شاعر عراقي مدفون تحت الثلج في مدينة أوتاوا
0 comments:
إرسال تعليق