ليسَ بعيداً كثيراً عن ما يدورُ في مضارب بني فالج وعلى سبيل الإيضاح ، هذه النص من نسج الخيال حتى وإن تشابه مع

عندما قامت الوحدة المصرية السورية عام 1958 وكانت تفصل بين الإقليمين السوري والمصري فلسطين المحتلة كنا نقول باتت الدولة المسخ إسرائيل بين فكي

انتهت جولة الحرب الهمجية التي شنها العدو الصهيوني على قطاع غزة بعد ان اثبت الشعب الفلسطيني ومقاومته القدرة على الوقوف في وجه العدوان

 صرح قداسة البابا تواضروس الثانى لوسائل الإعلام المقروءة والمرئية .. عند سؤاله "كيف ترى قداستكم بناء المساجد فى مصر" .. فكان رد قداسة

لم تعد غزة تلك المدينة الصغيرة، حاضرة البحر، الكائنة في جنوب فلسطين، المحدودة المساحة، والمكتظة السكان، والمحاصرة من البحر والعدو والصديق، مدينةً مغمورة،

تهتز علي طبولهم ترقص عارية بلا ورقة توت لم ترقص بإرادتها مثل سالومي لكنها رقصت بعدما أجبروها وخلعوا عنها أثواب العروبة والرجولة تخلت

سيظل سميح القاسم  الشاعر الفلسطيني الكبير رمزا عربيا  للمقاومة والنضال بالكلمة الحرة شعرا ونثرا وإبداعا ؟ وتلقى الأستاذ محمد سلماوي، الأمين العام للاتحاد

سأنثر فوق أكفاني ورودا وأترك كل من يُبقي جحودا أنا من عشت مظلوما ولكن أليس لنبض آهاتي حدودا فيا من تبذر الأحزان مهلا

  منذ عام 2001  تلقت حركة طالبان المدحورة ضربات قاصفة ضد منشآتها وهياكلها التنظيمة وقواتها ومعداتها، وتشتت شمل قادة وقتل الآلاف من أتباعها،

** أعتقد أن هذا العنوان هو الحقيقة التى نراها أمام أعيننا كل يوم .. وهى أن مصر لا تكرم من يدافع عنها ..

القيام بحماية دور العبادة من أعمال الأشرار الإرهابيين والمتطرفين والبلطجية والغوغاء المأجورين واجب أمني يُشكَر عليه رجال الأمن بلا شك. ولكن نظرة واقعية

لأول مرة يغامر الكيان الصهيوني بشن عدوانٍ على أرضٍ عربية وهو خالي الوفاض من العيون، فلا جواسيس له على الأرض تعمل، ولا عملاء

أعلن تضامني الروحي والأخوي الانساني مع أهلنا الكرام من مسيحيين وأيزيديين وتركمان وأكراد وعرب وصابئة وكل أهل العراق الطيبين الأصيلين، وبالأخص من قتلتهم

طبعا هذا من مصطلحات الحياة المعاصرة. طبيعي إذن أن لا نجد له في العربية الكلاسيكيّة مصطلحا قديما مطابقا. هو مصطلح جديد جاءنا مع

الجيش اللبناني في قلب الشعب يحتضنه ويبادله الوفاء والحب. فخلال الأربعين سنة الأخيرة المريرة من عمر لبنان والتي تخللتها فتن ومؤامرات وحروب واحتلالات

جمعية سورية تركية كيليس بناء على دعوة كريمة من مدير مكتب التشغيل في كيليس (işkor ايشكور) الأستاذ محمد أمين وبتوجيهات من والي كيليس

(ما زال الكشف عن أعداد حاملي الجنسية المزدوجة "العربية – الإسرائيلية" برسم أجهزة الأمن ومراكز الأبحاث في الدول العربية) إن كشف النقاب عن