اقرأوني في الضوء أظلم حتى تعبروا إلى حمد الله
واقرأوني في الظلام أضيء حتى تتسع قلوبكم بالأمل
القلوب من التقلّب
والشاعر قلب العالم واللغة
أنا عاطل عن العمل
أكتب لوطني ، لنسائه لطالباته و تاريخه
لا أطمح بأكثر مما طمح إليه بدر شاكر السياب
العوز والمرض والمجد
الحكومات العراقية تمنح نفسها و نقودها
لمن يكرهونك يا عراق
الكارثة ينازعوننا على هذه القصيدة البصرية
التي ليس لها مثيل
والتي هي كل ما عندنا
كان أحد المؤرخين العرب يسمي البصرة
(( واسطة الأرض وعاصمة الدنيا))
يتحركون كالقطيع يكتبون عن بعضهم
يجعلون من الوهم حقيقة لأنفسهم وبأنفسهم
يتوهمون بأن حركة القطيع هي حركة الثقافة
الفراغ يأكل الأحشاء لا توجد ثقة
وهذا الفزع هو ما يجعلهم يتحركون كالقطعان دائماً
الحقيقة لا يوجد شعر
والدليل هذا القطيع الذي يصفق لك وتصفق له
لا توجد عبارة واحدة نادرة في دواوينك
ما معنى كلمة شاعر ؟ شاعر بماذا ؟
هل هذا يعني أنهم يشعرون بشيء ويكتبونه ؟؟
حسنا ما هو هذا الشيء؟؟
هل عندهم موقف معين ؟؟
هل هناك قضية ثقافية أو وطنية يمثلونها ؟؟
هل عندهم موقف فلسفي خاص من العالم والإنسان ؟؟ ما هو ؟؟
هل يكتبون مغامرة وجودية تغني القاريء المعاصر ؟؟
هل عندهم أسئلة مشحونة تطرحها كتاباتهم ؟؟
هل تأثر أحد بهم ؟؟ الجواب هو كللللللااااااا كلا ،
ما معنى انتحالهم كلمة شاعر إذن ؟؟
إنها أسماء تنفخها مراكز معينة
ليس لأجل الشعر بل للحيلولة دون ظهور شاعر
تشويش على صوت الكبار أمثال سعدي يوسف
صاحب القضية و الإبداع والتاريخ والتساؤلات الوطنية والفلسفية
لا يوجد قطيع يتبع سعدي يوسف لأنه ما تبع قطيعا في حياته قط
إن محبة سعدي يوسف اليوم تتطلب شجاعة بسبب مواقفه الصارخة
يقول سعدي (( طريقاً لم تفارقه الخطى ،
القي عليه خطوتي البيضاء .
القاها تشق على الطريق خطوط مسراها .
أسيرُ مع الجميع ، وخطوتي وحدي ))
لا يوجد خمسمئة تعليق تحت قصيدته ولا ألف مقال مأجور يمجده
بل يوجد أفراد مبدعون فرسان يضعونه في قلوبهم
الكل كان يتحدث عن أزمة حقيقية يمر بها الشعر
وأن هذا هو عصر الرواية وليس عصر شعر
حين طورت أسلوبا يحول الكتابة الشعرية إلى مطرقة
ربما بمرور الزمن ينافس الرواية لأنها كتابة سريعة
تخلط الأساليب في كتابة جديدة تحافظ على الشعرية
وتضحي بقواعد الشعر المملة القديمة
ظهر المحتجون ثم ظهر المقلدون
لا تكتب شعراً
بل اكتب بشعرية عالية
ليس الوزن هو الذي انتهى
بل الشعر كله انتهى
يجب أن تخلط الشعر بالعصر وأشياء أخرى
يجب أن تكتب معه شيئاً آخر حتى يستمر
على كل كاتب اليوم أن يكتب جنسا خاصا به هو فقط
مقاربة خاصة و أسلوبا خاصا
الدنيا تغيرت كثيرا أيها الشعراء
طبعا حضراتكم لا تقبلون مني
تريدون كاتبا فرنسيا أو ألمانيا يقول شيئا كهذا
إن المعترضين بشدة على أسلوبك و طريقتك
هم أكثر الناس رغبة بتقليدك
لا تضع وقتك في تبرير صوت الأبدية
بل يوجد أفراد مبدعون فرسان يضعونه في قلوبهم
الكل كان يتحدث عن أزمة حقيقية يمر بها الشعر
وأن هذا هو عصر الرواية وليس عصر شعر
حين طورت أسلوبا يحول الكتابة الشعرية إلى مطرقة
ربما بمرور الزمن ينافس الرواية لأنها كتابة سريعة
تخلط الأساليب في كتابة جديدة تحافظ على الشعرية
وتضحي بقواعد الشعر المملة القديمة
ظهر المحتجون ثم ظهر المقلدون
لا تكتب شعراً
بل اكتب بشعرية عالية
ليس الوزن هو الذي انتهى
بل الشعر كله انتهى
يجب أن تخلط الشعر بالعصر وأشياء أخرى
يجب أن تكتب معه شيئاً آخر حتى يستمر
على كل كاتب اليوم أن يكتب جنسا خاصا به هو فقط
مقاربة خاصة و أسلوبا خاصا
الدنيا تغيرت كثيرا أيها الشعراء
طبعا حضراتكم لا تقبلون مني
تريدون كاتبا فرنسيا أو ألمانيا يقول شيئا كهذا
إن المعترضين بشدة على أسلوبك و طريقتك
هم أكثر الناس رغبة بتقليدك
لا تضع وقتك في تبرير صوت الأبدية
كما يمشي القطار على سكة الحديد
تمشي حياتي على هذه القصائد
أحيانا أبتعد وتنقلب حياتي
فأعود بعد أن أدرك الحقيقة
الشعراء لا يعيشون بلا قصائد
هناك كدمات في وجهي
و أخطاء لغوية في قصيدتي
رجال يطالبون بثأرهم مني
ونساء عرفتهن خارج القصيدة
و هجرتهنّ خارج القصيدة
كل هذا بسبب ذلك الإبتعاد والإنقلاب
كدت أموت يا صاحبي كما تعلم
لا بساط سحري يحملني
لا صحيفة لا موقع
لا أم تحبل بي من جديد
لا أصدقاء يستطيعون معي صبرا
لا صاحب أُحمِّلهُ من الأمر ما لا يطيق
في انتظارك
أيها البُراق يا معراجي الوحيد
أيها الموت
تمشي حياتي على هذه القصائد
أحيانا أبتعد وتنقلب حياتي
فأعود بعد أن أدرك الحقيقة
الشعراء لا يعيشون بلا قصائد
هناك كدمات في وجهي
و أخطاء لغوية في قصيدتي
رجال يطالبون بثأرهم مني
ونساء عرفتهن خارج القصيدة
و هجرتهنّ خارج القصيدة
كل هذا بسبب ذلك الإبتعاد والإنقلاب
كدت أموت يا صاحبي كما تعلم
لا بساط سحري يحملني
لا صحيفة لا موقع
لا أم تحبل بي من جديد
لا أصدقاء يستطيعون معي صبرا
لا صاحب أُحمِّلهُ من الأمر ما لا يطيق
في انتظارك
أيها البُراق يا معراجي الوحيد
أيها الموت
0 comments:
إرسال تعليق